The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية
The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية
Blog Article
رابعاً: سجل المشاعر التي تتملكك نتيجة للتفسير اللاعقلاني.
بعد سنوات من هذا الموقف، لازلت أذكر جيدا تلك الكلمات لأنّ فهمها الآن هو ما شكل التغيير الفارق في حياتي، لقد كنت طوال سنوات اكتئابي وقلقي الدائم أركز على الشوائب في النافذة ونسيت أن الحقيقة والواقع هو ما يقع خلف النافذة وليس النافذة نفسها أو الأتربة التي عليها.
من الظلم وقله تقدير الذات تجاه نفسك أن تهون كل ما تفعله و تعتبره ليس انجازا عظيما ، اعط لنفسك وموهبتك حقها و امدح نفسك وكون فخور بها .
إنها أفكار صارمة وغير مرنة حول الكيفية التي ينبغي أن يكون عليها الآخرون. بهذه الطريقة ، لا يرضى الشخص أبدًا عن نفسه أو عن الآخرين لأنه يواجه النقد دائمًا.
ووصف فيه المظاهر المعرفية للاكتئاب، لا سياما انخفاض التقييم الذاتي، والتوقعات السلبية، ولوم الذات، والتردد، وتشويه الصورة الجسمية.
إسناد المسؤولية الشخصية، بما في ذلك الثناء أو اللوم، لأسباب أو أحداث لا يسيطر عليها الشخص.
ربما قد قلتها لنفسك مرة أو عده مرات في هذه الحياة ولكن هذه هي الطريقه التي تساعدك لكسر الثقة بالنفس و الإمتناع عن خوض أي تجربة جديدة.
هو مصطلح نفسي يرمز إلى العادات الغير مريحة والسيئة و طرق التفكير المشوهة التي نكونها عن أنفسنا وعن الآخرين من حولنا من خلال المواقف الحياتيه اليومية وتراكم الخبرات الحياتية.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
ولأن طريقة شعور الشخص تتداخل مع طريقة تفكيره، فإن هذه الأفكار المشوهة يمكن أن تغذي المشاعر نور الامارات السلبية، وتقود الفرد المتضرر من التشوهات المعرفية نحو نظرة سلبية عامة تجاه الحياة، وبالتالي حالة عقلية اكتئابية أو قلقة.
جانب تفكير هو استراتيجية العمل يتضمن التعامل مع المشكلة من اتجاه مختلف. ال إستراتيجية يحاول إزالة الأساليب التقليدية والروتينية لحل المشكلات من خلال الدعوة إلى الإبداع تفكيروبالتالي إيجاد طرق غير تقليدية لحل مشكلة معروفة.
لكل شيء جانبان أحدهما أيجابي والآخر سلبي ، وحتى لو حدث شيء سيء فهناك فرصة للتعلم منه.
راقب نفسك في بعض الإمارات حالات القلق أو التوتر أو الاكتئاب، ستجد كمية كبيرة من الأفكار السلبية تطفو على الذهن أكثر بكثير مما لو كنت في حالاتك المعتادة من الاعتدال المزاجي.
فبالتأكيد هناك أمرا تنجح فيه و تجد نفسك متمكنا منه مهما كان صغيرا ، ولايمنع ذلك في التعلم للإرتقاء بالنفس بدل تحطيمها.